نظرات في الأسلمة والتأصيل
Abstract
ان مشكلة التقدم العلمي في المجتمعات المسلمة مشكلة تؤرق الباحثين الجادين ,بسبب ولادة العلوم والمعارف في بلدان تختلف عن هذه المجتمعات من حيث العقيدة والفكر والتصور ,خاصة في ميدا العلوم الإنسانية التي لا يمكن ان تكون معارف مجردة عن الخلفية الأيديولوجية لأصحابها والمؤثرات البيئية للتربة التي نبتت فيها. ومن هنا طرحت مشكلة التعامل مع العلوم الوافدة من الغرب والموقف منها
ويمكن ان نميز ثلاثة اتجاهات:
الرفض المطلق لهذه العلوم ,والاكتفاء بما جاء به الوحي
القبول المطلق لهذه المعارف والسير في ركاب الغرب دون قيد او شرط
الاستفادة من هذه العلوم قدر الإمكان دون المساس بجوهر العقيدة
وعلى ضوء أصحاب الرؤية الثالثة ظهرت فكرة التأصيل والاسلمة للعلوم الإنسانية الغربية. وهي حركة علمية واسعة شكلت زخما هائلا من المصطلحات والمسميات المستوعبة لها.
ويمكن ان نميز ثلاثة اتجاهات:
الرفض المطلق لهذه العلوم ,والاكتفاء بما جاء به الوحي
القبول المطلق لهذه المعارف والسير في ركاب الغرب دون قيد او شرط
الاستفادة من هذه العلوم قدر الإمكان دون المساس بجوهر العقيدة
وعلى ضوء أصحاب الرؤية الثالثة ظهرت فكرة التأصيل والاسلمة للعلوم الإنسانية الغربية. وهي حركة علمية واسعة شكلت زخما هائلا من المصطلحات والمسميات المستوعبة لها.
Full Text:
PDFRefbacks
- There are currently no refbacks.